نظرة سريعة في مجموعة نقاط عن فرعون الخروج و بني اسرائيل
- رمسيس الثاني : يقال و هو المنتشر بين الكثير من الناس ان فرعون موسى هو رمسيس الثاني و نرد بخطاء هذا الكلام بان الملك رمسيس الثاني عندما مات كان في سن ال90 او اكثر اي انة وصل الي سن وهن فية عظمة غير قادر علي الحركة و اثبتت الفحوصات التي تم لة اثناء علاجة انة كان يعاني من آلم شديدة في الفم و التهاب تمنعة حتي من المشىء متنزن دون عصا يتكأ عليها و ايضا من المعروف انة اشرك ابنة معة في الحكم في اواخر ايامة مثل ما يفعل كل الفراعنة من قبلة فبذلك يستحيل تخيل ان هذا الملك بمثل هذة الظروف الصحية ان يتمكن من ركوب عجلة حربية و ملاحقة بني اسرائيل ...
نقطة اخري ايضا تنسف فكرة كون رمسيس الثاني هو فرعون موسى ... الفرعون محل الخلاف دمر الله اعمالة بقولة تعالي " وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137) الاعراف" و هذا الكلام بالطبع لا ينطبق علي رمسيس و ها هي اثارة شامخة تتحدث عن نفسها و ترد علينا فالقول بغير هذا يعني ان القران يقول كلام غير صحيح و هذا بالطبع محال و هو كتاب احكمت اياته من لدن حكيم عليم و ايضا الفرعون محل الخلاف كان عقيم او كان لا ينجب ذكور ايضا من القران " وَقَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (9) " و من المعروف ان رمسيس كان لة من الابناء ما لا يعد و و لو ارادنا لاكتفينا بابنة مرنبتاح الخلاصة ليس هو رمسيس الثاني باي حال من الاحوال ... و من العجائب و المصادفات ان عندما نبحث عن هاتين الصفتين علي وجة الخصوص لا نجد الا اخناتون و قد دمرت مدينة تل العمارنة بالكامل ولا يوجد اي اثر واضح المعالم منها الان و ايضا لم يكن لة ابناء ذكور قط – فكيف و قد عرف انة من بدء بفكرة توحيد الالهه و يكاد يكون هناك تطابق بين الاناشيد التي تعرف باناشيد اخناتون و مزامير داود ؟؟
- مرنبتاح : يقال ايضا كما يزعم اليهود ان الفرعون الذى عذب بني اسرائيل هو رمسيس و ان فرعون الخروج اي الذى اخرجهم من مصر هو مرنبتاح و نرد ايضا بخطأ هذا الكلام بان مرنبتاح قد انشغل في بداية حكمة بصد هجمات بعض القادمين من شمال افريقيا و من ليبيا كما قام بصد بعض الهجمات القادمة من ناحية فلسطين و ايضا شعوب البحر المتوسط .. قيل انة قام بنقش لوحة اسرائيل او انشودة النصر في العام الخامس من حكمة و من المعروف و المؤكد انة حكم لمدة 10 سنوات و البعض يقول انها نقشت بعد موتة علي غير اهتمام و الدليل انها نقشت علي ظهر لوح استخدمة فرعون من قبلة و هذا يجعلنا نشير الي انة اعتاد الفراعنة هدم معابد من قبلهم بحجة بناء معابد اكبر منها و الاكثر من ذلك اعتاد رمسيس الثاني ابية سرقة الاثار و ان ينسبها لنفسة بان يقوم بكتابة اسمة عليها علي سبيل المثال "في الصرح السابع بالكرنك في الجهة الشمالية تمثالان لتحتمس الثالث من الجرانيت الاحمر اغتصبهما رمسيس الثاني و نسبهم لنفسة (كتاب طيبة للعالم تشارلز نيمس ) " لذلك فلاعجب عندما يكتب مرنبتاح علي ظهر لوحة استخدمة من قبل و بذلك ايضا من المستبعد ان يكون مرنبتاح مع التأكد من ان اللوح نقش في السنة الخامسة مع العلم انة كان كبير السن ايضا و انة دفن في البر الغربي بالاقصر في الجنوب ؟
- بعيدا عن التوراه الملفقة : في التاريخ الفرعوني كلة لم يقل ابدا اي ملك انا آله يعبد ... انما كان يقول ابن امون او ابن الاله كذا و عندما ننظر الي الاية القادمة .. " قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (78) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ (79) يونس - اذن فمعني الكلام اننا امام فرعون ابية هو الذي قال انا ربكم الاعلي ثم يؤكد هو الاخر هذا الشىء من خلال حديثة من سيدنا موسى .. فمعني الكلام نحن اما اثنين من الفراعنة و ليس واحد ؟؟
- رمسيس الثاني : يقال و هو المنتشر بين الكثير من الناس ان فرعون موسى هو رمسيس الثاني و نرد بخطاء هذا الكلام بان الملك رمسيس الثاني عندما مات كان في سن ال90 او اكثر اي انة وصل الي سن وهن فية عظمة غير قادر علي الحركة و اثبتت الفحوصات التي تم لة اثناء علاجة انة كان يعاني من آلم شديدة في الفم و التهاب تمنعة حتي من المشىء متنزن دون عصا يتكأ عليها و ايضا من المعروف انة اشرك ابنة معة في الحكم في اواخر ايامة مثل ما يفعل كل الفراعنة من قبلة فبذلك يستحيل تخيل ان هذا الملك بمثل هذة الظروف الصحية ان يتمكن من ركوب عجلة حربية و ملاحقة بني اسرائيل ...
نقطة اخري ايضا تنسف فكرة كون رمسيس الثاني هو فرعون موسى ... الفرعون محل الخلاف دمر الله اعمالة بقولة تعالي " وَدَمَّرْنَا مَا كَانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ وَمَا كَانُوا يَعْرِشُونَ (137) الاعراف" و هذا الكلام بالطبع لا ينطبق علي رمسيس و ها هي اثارة شامخة تتحدث عن نفسها و ترد علينا فالقول بغير هذا يعني ان القران يقول كلام غير صحيح و هذا بالطبع محال و هو كتاب احكمت اياته من لدن حكيم عليم و ايضا الفرعون محل الخلاف كان عقيم او كان لا ينجب ذكور ايضا من القران " وَقَالَتِ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ قُرَّةُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ لَا تَقْتُلُوهُ عَسَى أَنْ يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (9) " و من المعروف ان رمسيس كان لة من الابناء ما لا يعد و و لو ارادنا لاكتفينا بابنة مرنبتاح الخلاصة ليس هو رمسيس الثاني باي حال من الاحوال ... و من العجائب و المصادفات ان عندما نبحث عن هاتين الصفتين علي وجة الخصوص لا نجد الا اخناتون و قد دمرت مدينة تل العمارنة بالكامل ولا يوجد اي اثر واضح المعالم منها الان و ايضا لم يكن لة ابناء ذكور قط – فكيف و قد عرف انة من بدء بفكرة توحيد الالهه و يكاد يكون هناك تطابق بين الاناشيد التي تعرف باناشيد اخناتون و مزامير داود ؟؟
- مرنبتاح : يقال ايضا كما يزعم اليهود ان الفرعون الذى عذب بني اسرائيل هو رمسيس و ان فرعون الخروج اي الذى اخرجهم من مصر هو مرنبتاح و نرد ايضا بخطأ هذا الكلام بان مرنبتاح قد انشغل في بداية حكمة بصد هجمات بعض القادمين من شمال افريقيا و من ليبيا كما قام بصد بعض الهجمات القادمة من ناحية فلسطين و ايضا شعوب البحر المتوسط .. قيل انة قام بنقش لوحة اسرائيل او انشودة النصر في العام الخامس من حكمة و من المعروف و المؤكد انة حكم لمدة 10 سنوات و البعض يقول انها نقشت بعد موتة علي غير اهتمام و الدليل انها نقشت علي ظهر لوح استخدمة فرعون من قبلة و هذا يجعلنا نشير الي انة اعتاد الفراعنة هدم معابد من قبلهم بحجة بناء معابد اكبر منها و الاكثر من ذلك اعتاد رمسيس الثاني ابية سرقة الاثار و ان ينسبها لنفسة بان يقوم بكتابة اسمة عليها علي سبيل المثال "في الصرح السابع بالكرنك في الجهة الشمالية تمثالان لتحتمس الثالث من الجرانيت الاحمر اغتصبهما رمسيس الثاني و نسبهم لنفسة (كتاب طيبة للعالم تشارلز نيمس ) " لذلك فلاعجب عندما يكتب مرنبتاح علي ظهر لوحة استخدمة من قبل و بذلك ايضا من المستبعد ان يكون مرنبتاح مع التأكد من ان اللوح نقش في السنة الخامسة مع العلم انة كان كبير السن ايضا و انة دفن في البر الغربي بالاقصر في الجنوب ؟
- بعيدا عن التوراه الملفقة : في التاريخ الفرعوني كلة لم يقل ابدا اي ملك انا آله يعبد ... انما كان يقول ابن امون او ابن الاله كذا و عندما ننظر الي الاية القادمة .. " قَالُوا أَجِئْتَنَا لِتَلْفِتَنَا عَمَّا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آَبَاءَنَا وَتَكُونَ لَكُمَا الْكِبْرِيَاءُ فِي الْأَرْضِ وَمَا نَحْنُ لَكُمَا بِمُؤْمِنِينَ (78) وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ (79) يونس - اذن فمعني الكلام اننا امام فرعون ابية هو الذي قال انا ربكم الاعلي ثم يؤكد هو الاخر هذا الشىء من خلال حديثة من سيدنا موسى .. فمعني الكلام نحن اما اثنين من الفراعنة و ليس واحد ؟؟
نقطة اخرى في احدي الجرائد نشرت خبر عن كتاب اسمة " توت عنخ امون و مؤامرة الخروج ترجمة دار العلوم للنشر" تأليف "اندرو كولنيز - كريس هيراليد "الكتاب عبارة عن بحث قام بة العالمين الانجليزيين يثبتان فية انة هوارد كارتر مكتشف مقبرة توت عنخ امون قد قام بسرقة و اخفاء بردية تحتوي علي معلومات كانت ستغير خريطة الشرق الاوسط (هكذا مذكور) وان بها قصة خروج بني اسرائيل و باسلوب و احداث تنافي التي ذكرت في التوراةأعتقد ان لو هذا البحث الذي في الكتاب صحيح فان مجال البحث عن فرعون الخروج سوف يتغير تماما فمعني هذا ان البحث سوف يتحول الي الاسرة الثامنة عشر و ما قبلها و ليس الاسرة ال 19 التي ينتسب اليها رمسيس الثاني و مرنبتاح
هذة كانت مجرد نقاط سريعة توضح و تبين و تنفى فكرة ان رمسيس الثاني او مرنبتاح اي منهما هو فرعون بني اسرائيل
--
المقال عبارة عن مجموعة اراء و اسئلة كنت قد طرحتها من قبل في منتدي ابناء مصر
سعدت بالتواجد على مدونتك ياأخ منعم..وكل كلامك بشأن فرعون صائب..فهو لم يكن ملكا مصريا أبدا بل هو آخر ملك هكسوسي من ملوك الأسرة الهكسوسية الأولى وبموته إنتهت الأسرة الهكسوسية الأولى وبدأ عهد أسرة هكسوسية أخرى أضعف من الأولى ودب الضعف شيئا فشيئا في الهكسوس ودولتهم حتى إستخدم الله المصريين بقيادة أحمس لتدمير عاصمة الهكسوس ـ أواريس ـ وتدمير ما كان يصنع فرعون وقومه وما كانوا يعرشون وكافأ الله المصريين بأن أورثهم ملك أسلافهم المفقود في الدلتا والتي كان الهكسوس قد إحتلوها ظلما وعدوانا مدة 250 سنة ..
ReplyDeleteنعم..فرعون ـ وهذا إسمه وليس لقبه ـ كان هكسوسيا وقومه هكسوس وهم قبائل آسيوية آرامية وعمورية من الرعاة البدو وموطنهم جنوب الشام وفلسطين وشمال الجزيرة العربية ولغتهم هي اللغة الآرامية لغة موسى وهارون وبني إسرائيل الذين هم في الأصل قبيلة آرامية وكانت لغتهم آرامية قبل ظهور العبرانية والعربية..
مصر وملوكها القدامى بريئون من فرعون وقومه براءة الذئب من دم ابن يعقوب ولكن كذب وتدليس اليهود من أمثال مؤرخهم يوسيفوس وفرويد وموريس بوكاي اليهودي الفرنسي من أصل مغربي لا ينتهي بشأن ملوك مصر العظام وهدفهم هو الكيد لمصر ولحضارتها وماهم وقومهم اليهود إلا أقزام صاغرون أمامها..
ومع الأسف نجد الكثير من الجهلة في دول منطقتنا من يتبنى أفكار الصهاينة بشأن شخصية فرعون مثل عمرو خالد في برنامجه قصص القرآن الجزء الثاني..فهو يجزم بأن فرعون هو رمسيس الثاني مستندا لأقوال الصهيوني موريس بوكاي!
للمزيد من المعلومات:
تحميل كتاب فِرْعَوّنَ و قَوّمَه كانوا ھكسوساً ولم یكونوا مصریین
http://www.4shared.com/file/124893480/49d2fa1b/_______.html
سعدت ايضا بزيارتك للمدونة و ايضا باثراء التدوينة بالمزيد من المعلومات و بهذا الكتاب
ReplyDeleteو لكن تعليق علي كلامك : قد يكون بالفعل صحيح ان فرعون من الهكسوس و لكن لو تتبعنا الخط الزمني للانبياء يكون هناك تعارض واضح بين موسى و يوسف "هذا بالطبع لو اخذنا بالتسليم ان يوسف قد عاش في حقبة الاسرة ال18"
و بالطبع يكون هذا غير منطقى فيوسف جاء مصر قبل ميلاد موسى بزمن
يوسف جاء لمصر قبل موسى بثلاثة أجيال فقط..موسى بن عمران بن قاهث بن لاوي..لاوي جد موسى هو من الأسباط إخوة يوسف..من لاوي إلى موسى حوالي 200 سنة على أكثر تقدير..وهي نفس فترة حكم الأسرة الهكسوسية الأولى..وبموت آخر ملوكها فرعون وإسمه بالآرامية''بيعون Be'on ''خرج بنو إسرائيل من مصر..ثم بدأت الأسرة الهكسوسية الثانية فالثالثة وكانتا أسرتين ضعيفتين جدا وملوكهما كثيرون وتميزتا بالقلاقل والإنقلابات والصراعات وهنا تحرك الجيش المصري بقيادة أحمس من أقصى الجنوب وإجتاح أواريس ـ هوارة ـ وأنهى إحتلال الهكسوس للدلتا وطارد فلولهم..ودمر أواريس وإستمر ملوك مصر من بعده في إعادة تمصير شرق الدلتا وإزالة آثار الهكسوس..حتى جاء رمسيس الثاني فبنى بررعمسيس عاصمته في شرق الدلتا على أطلال أواريس وجاء ملوك مصر في العصر الصاوي وبنوا عاصمة أخرى لمصر في شرق الدلتا بتانيس(صان الحجر)
ReplyDeleteبارك الله فيك في قول الحق
Deleteبالفعل ما ذكرت في اول سطرين حقيقة لا شك فيها لدي اي باحث حيث نسل موسى و الفترة الزمنية بين موسى و يوسف و يدعم هذا الكلام القصة التوراتية - و لكن هناك اشياء لابد ان لا نغفلها و اهمها وجه الشبة الذى يكاد ان يصل الي حد التطابق في الصفات بين يوسف علية السلام و الوزير الفرعوني يويا الذي هو في الاسرة 18 و بناء علي ذلك كان القول بان يوسف عاش في حقبة الاسرة ال 18 و هذا الكلام يعتمد علية الكثر من العلماء الكبار و يذهبون بهذا الي جزء اخر و هو سبب توحيد اخناتون ذلك لان اخناتون يعتبر حفيد هذا الوزير يويا - هذا جانب و من ناحية اخري اذا كان يوسف عاش في حقبة الهكسوس فباي سبب نبرر من التوراة قولة لاخوته في سفر التكوين - – فيكون اذا دعاكم فرعون و قال ما صناعتكم ان تقولوا عبيدك اهل مواش منذ صبانا الي الان نحن و اباؤنا جميعا لكي تسكنوا في ارض جاسان لان كل راعي غنم رجس للمصريين-
ReplyDeleteالا اذا كان الملك بالفعل مصرى ؟؟
ومن أدراك أن يوسف قال لهم ذلك بالفعل؟؟التوراة محرفة ولا تؤخذ كدليل رئيسي.فأحبار اليهود حرفوا وبدلوا التوراة وليس كل ما فيها صحيح.
ReplyDeleteأيضا على ذكر مايسمى زورا وبهتانا بلوح إسرائيل وأن مرنبتاح كتب عليه أنه إنتصر على إسرائيل..إلخ من هذا الهراء..إن الحقيقة هي أن مرنبتاح كتب أنه إنتصر على عدة شعوب ومدن ودون أسماء كل منطقة أو شعب ألحق به الهزيمة وأخضعه ومن ضمن هذه الشعوب كتب أنه إنتصر على قبائل بلا وطن ويقصد قبائل مرتزقة قاطعة للطريق من السلابة ولم يقصد إسرائيل أبدا..أما الذين كذبوا وقالوا بأنه كتب كلمة ''إسرائيل''صراحة فويل لهم وتبا وسحقا لكذبهم.
ReplyDeleteبل إن مملكة داوود وسليمان التي نسجت حولها الأساطير إلا أنها كانت مملكة ضعيفة لا ثقل ولا وزن تاريخي أو حضاري لها وتم إجتياحها بكل سهولة من جحافل نبوخذنصر الآشوري..إنما اليهود حديثا هم الذين ضخموا في صورتها وبثوا حولها الأساطير والخزعبلات لإعلاء شأنهم بين الأمم وما هم إلا قبيلة بدوية من أصل آرامي وضيع ديدنها كان السلب والنهب وقطع الطريق والإغارة وسرقة مال الغير..هي قبيلة من أجلاف البدو..لم تقدم شيئا في مسيرة الحضارة البشرية..بل عاشت كالطفيل على حضارات أخرى عريقة كحضارة مصر والعراق واليمن وفي عصرنا الحالي يعيش اليهود كطفيليات على أمريكا والغرب..
لم يفلحوا في بناء مسلة أو تمثال أو عمل رسم جداري أو تمثال منحوت..لاشئ يذكر..فقط أساطير خيالية توراتية يضحكون بها على السذج في أمريكا والغرب.
ولكن إذا إمتدت يدهم على الحضارة المصرية القديمة ورموزها فيجب قطعها لأنها يد آثمة تأخذ ما ليس من حقها
وحتى لو كان يوسف قال ذلك فهو بهذا يدين نفسه لأن أصله بدوي من هؤلاء الرعاة..فكيف بملك مصري يقرب بدويا من بلاطه؟؟الملك في قصة يوسف كان هكسوسيا
ReplyDeleteإقرأ الكتاب أولا يا أخ منعم فهو حوالي أربعين صفحة فقط ولكنه يزخر بالأدلة القرآنية التي تؤكد على أن بني إسرائيل جاؤوا إلى مصر وخرجوا منها خلال فترة الإحتلال الهكسوسي لدلتا النيل وتحديدا خلال فترة الأسرة الهكسوسية الأولى التي إنتهت بموت فرعون وسادت الفوضى في الدلتا بموته حتى قامت أسرة هكسوسية أخرى كثر عدد ملوكها وضعفت قوتها شيئا فشيئا..بقي أن تعرف أن الهكسوس في ذلك الوقت لم يكن نفوذهم في دلتا النيل فقط بل سيطروا على معظم أراضي الشام والجزيرة العربية وكان يحكمها عدد من زعماء العشائر البدوية وفرعون حاكم أواريس كان أحد هؤلاء الزعماء وآل فرعون هم عشيرته الهكسوسية أما هامان فكان زعيما لعشيرة هكسوسية أخرى ولم يكن وزيرا لفرعون كما يشاع.
ReplyDeleteفترة الإحتلال الهكسوسي لمصر غامضة مبهمة وساقطة من التاريخ المصري لذلك لم تدون تفاصيلها..ولكن القرآن الكريم أخبرنا ببعض تفاصيلها المهمة والتي كان من أهمها هلاك جيش هكسوسي وموت قائده فرعون بطريقة مثيرة غرقا أثناء مطاردته لقبيلة آرامية بدوية إسمها بني إسرائيل
لا يعقل أن يخرج ملك مصري بكل جيش مصر خلف قبيلة بدوية لا يتجاوز عددها 4 آلآف..(بنو إسرائيل لم يكن عددهم ستمائة ألف كما يشاع)..ولا يعقل أن يترجى ملك مصري حاشيته في أن يذروه ليقتل آسيويا من قبيلة بدوية كموسى ولا يعقل أن يكون ملك مصري بتلك الشخصية الضعيفة كي يتواعد مع موسى في يوم الزينة ويجمع السحرة لذلك.
ReplyDeleteإنما هو ملك هكسوسي آسيوي لغته ولغة قومه مثل لغة موسى..إنها اللغة الآرامية أقدم اللغات السامية بل هي أصل اللغات السامية كالعربية والعبرانية..
فيديو عن اللغة الآرامية التي هي لغة فرعون وموسى
http://www.youtube.com/watch?v=KEcPQXIwYkA
اولا سعدت كثيرا اخي الفاضل باثرائك للموضوع بهذا الكم من الاراء
ReplyDeleteبالنسبة لموضوع عدم تصديق التوراة كونها محرفة هناك قاعدة تقول ان ما سبقنا من كتب لا نصدق و ايضا لا نكذب
و لكننا اذا كانا اعتمادنا علية في هذا الصدد ووجدنا ما ايد من التاريخ ما جاء من معلومات فلا مانع من الرجوع ايها مثل الفترة الزمنية بين موسى و يوسف و مثل تفاصيل اخوة يوسف و ايضا الايات التي جاء بها موسى ليوسف و الكثير و الكثير من المعلومات التي تتطابق بين القران و التواراة و الاحداث التاريخية
- بالنسبة للوح اسرائيل هذا بالفعل اؤيد كلامك و ايضا اكرر ما ذكرت انة من الممكن اصلا انة لا ينسب لمرنبتاح نفسة و لكن شأنة شأن ابية فقط كتب اسمة علية و نسب الي نفسة ما جاء فية و بالفعل لقد انشغل مرنبتاح في اول حكمة بمحاربة القبائل الليبية
- هذا و نعود مرة اخري للترتيب الزمني و اكرر لا يمكن ابدا اغفال كون ان يويا هو سيدنا يوسف الامر الذى يضع الكثير من علامات الاستفهام
و تقبل تحياتي و ان شاء الله هقرا الكتاب و لي عودة بعد الاطلاع علية ان شاء الله
للاسف الكتاب من بيفتح
ReplyDeleteهو بصيغة PDF
بس في خطاء ما بيحصل عند الفتح
هذه مدونة مؤلف الكتاب واسمه مؤمن محمد سالم وقد قام بوضع تلخيص لأهم النقاط في كتابه على موقع مدونته
ReplyDeletehttp://www.defenceofegypt.blogspot.com
تسجيل للقاء إذاعي نادر مع الباحث في علم المصريات د.نديم السيار صاحب كتاب''قدماء المصريين أول الموحدين''
ReplyDeleteيؤكد الدكتور نديم السيار في اللقاء على أن فرعون موسى كان سادس الملوك الهكسوس ولم يكن مصريا وأن آل فرعون المذكورون في القرآن هم الهكسوس..أيضا يفجر مفاجأة مدوية وهي أن ختان الذكور أصله من مصر وأن كلمة ختان هي ''خت''باللغة المصرية القديمة وشرح لخطأ شامبليون في ترجمة لفظ ''نيثر'' وغيرها من المفاجآت التي سيوردها في كتابه الجديد(تحت الطبع)
لتحميل الحلقة إستخدم أحد الروابط التالية
http://www.zshare.net/download/6985041350c6a142
http://www.megaupload.com/?d=CYCF1E30
http://www.2shared.com/file/9962490/6afd0582/rec097754N.html?
منقول للأهمية من منتدى أسارير للأستاذ محمد حسونة
رمسيس الثاني ليس هو فرعون موسى
ReplyDeleteيعتقد الكثير من علماء الآثار وعلماء الإعجاز أن رمسيس الثاني هو فرعون موسى. فهل حقاً ما يعتقدون؟
يقول الدكتور البدراوي: ( وأصحاب هذا الرأي كثيرون: منهم أولبرت – إيسفلت - روكسي – أونجر – الأب ديفو.. ويتفق هذا الرأي مع حقيقة معيشة بني إسرائيل في أرض جاسان, وعاصمة رمسيس الثاني الجديدة في الشمال التي تتيح إلتقاط موسى من النهر...والحقيقة أن هذه النظرية " أن فرعون موسى هو رمسيس الثاني " تتفق مع كثير من النقاط التي يجب توافرها في ذلك الفرعون.)1.
أول نقد يوجه لمن يقول بذلك هو وصف القرآن لفرعون موسى, أنه كان يدعي الإلهية قال تعالى: {فَحَشَرَ فَنَادَى * فَقَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلَى}2. فهل كان يدعي رمسيس الثاني الإلهية؟!. إن رمسيس الثاني كان مثله كمثل أي فرعون من قبله يعبدون الآلهة المتعددة (" أمون ورع وست وبتاح وسوتخ" وسمى فرق جيشه في معركة قادش بأسماء هذه الآلهة)3. كما أن رمسيس الثاني لم يدعي الولادة الإلهية مثل ما فعل أمنحتب الثالث. والملكة حتشبسوت. وإن من هذا حاله, لا يمكن أن يعود بعد زمن مهما طال ويدعي الإلهية. أما كونه كان يقال عنه من أنه ابن الإله رع, أو أمون فذلك مثله كمثل كل الفراعين الذين كانوا ينسبون أنفسهم إلى الآلهة لتساعدهم وتقف معهم, وكانوا يعتقدون أن الآلهة تختارهم كملوك لقيادة البلاد وحمايتها من المعتدين ليس أكثر من ذلك .
وثاني الأمور الناقدة لنظرية " رمسيس الثاني هو فرعون موسى "
يقول الدكتور سليم حسن: (ولا يفوتني هنا أن أشير.....إلى كشف جديد يظهر أنه مضاد للفكرة القائلة بصحة الخروج التقليدي, وذلك أن الحفائر التي قام بها الأستاذ "فشر" في بيسان قد وجد فيها قلعة مصرية, وعثر فيها على لوحات من عهد "سيتي الأول " و"رعمسيس الثاني" وأهم من ذلك تمثال لرعمسيس الثالث. ويقول "فشر"{وأن هذه الآثار المؤرخة تُقَدِمُ لنا برهاناً كافياً على أن البلدة قد بقيت في أيد مصرية من عام 1313 حتى عام 1167 ق م. وعلى ذلك فإن اليهود كانوا قد هاجروا في عهد ملك ما, وفلسطين في حوزة مصر, وعندئذ يكون مثلهم كمثل المستجير من الرمضاء بالنار.)4.
فلو كان مرنبتاح قضى على بذرة إسرائيل في فلسطين فكيف هربوا إلى فلسطين وهي التي كانت تحت السيطرة المصرية؟!. ولو كان الأمر كذلك فلا بد وأن يكونوا في فلسطين في وقت ما قبل مرنبتاح بكثير, حتى يتمكن مرنبتاح من أن يقضي على بذرتها. ونحن نعلم أن رعمسيس الثاني وحسب النظرية غرق قبل ثلاث سنوات من حكم مرنبتاح, ذلك العام الذي قام فيه مرنبتاح بحملته على فلسطين .
أما ثالث الأمور التي تنقض نظرية "رمسيس الثاني فرعون موسى" فهو لوح مرنبتاح أو "لوح إسرائيل".
ReplyDeleteيقول الدكتور رشدي البدراوي: ( وهذا اللوح عبارة عن لوحة تذكارية منقوشة على الجرانيت الأسود. مكتوب عليها قصيدة تسجل انتصار مرنبتاح على الليبيين واللوح محفوظ بالمتحف المصري....والقصيدة في مجموعها فخار بالنصر العظيم الذي أحرزه الملك على الليبيين في السنة الخامسة من حكمه وبه نجت مصر من خطر عظيم....وفي ختام القصيدة يُعَدد الشاعر القبائل والأقاليم التي أخضعها مرنبتاح. أستعرض منها جزء فقط وليس كلها, وذلك لأن هذا الجزء هو بيت القصيد:
"التحنو" قد خربت. {إحدى القبائل التي كانت تسكن ليبيا}.
وبلاد "خاتي" قد أصبحت مُسالِمَةٌ.
وأزيلت "عسقلان".
و"جازر" قُبض عليها.
و"بنوم" أصبحت لا شيء.
" وإسرائيل " خَرِبَتْ وليس لها بذر .
" وخارو" أصبحت أرملة لمصر.
وكل الأراضي وجدت السلم .
.... وأهمية هذه القصيدة في نظر المؤرخين هي ذكر قوم بني إسرائيل, وبخاصة لأنها المرة الأولى والوحيدة التي يأتي
__________________________________
1-نفس المصدر السابق صفحة 667
2-سورة النازعات 23 , 24
3- نفس المصدر السابق صفحة 668 نقلاً عن الدكتور محمد وصفي
في كتابه الارتباط الزمني والعقائدي بين الأنبياء والرسل صفحة 154.
4- مصر القديمة جزء 7 صفحة 115 .
فيها ذكرهم بالاسم في الآثار المصرية...)1.
يقول الأثري سليم حسن: (ففي فلسطين كان البدو "شاسو" يقومون بحركات هجرة لا ينقطع نشاطها ونخص بالذكر من بين هؤلاء القبائل الرحل, قبيلة "إسرائيل" التي وفدت من الشرق واستوطنت إقليم" إفريم" الجبلي الذي لم يكن يسكنه من قبل إلا نفر قليل جداً, وهؤلاء القبائل في العادة خارجين لا يخضعون لأحكام. ولا يمكن كبح جماحهم بسهولة. وقد ذكرهم الفرعون "مرنبتاح بن رعمسيس الثاني" في لوحته المشهورة بلوحة " بني إسرائيل" وهي التي عدد لنا فيها الأصقاع التي قهرها وتسلط عليها في فلسطين وقد جاء فيها خاصاً بقبيلة إسرائيل العبارة التالية " وإسرائيل قد خَرِبَتْ وليس لها بِذْرة: أي خَلَف: {عن كتاب الأدب المصري القديم جزء 2 صفحة 218} وهذه هي الوثيقة الوحيدة التي جاء فيها ذكر إسرائيل في النقوش المصرية في هذا العهد. ولا جدال في أن هذا برهان على أنهم استوطنوا بلاد فلسطين قبل عهد مرنبتاح بزمن بعيد..)2.
{"وإفريم" اسم مكان لا اسم قبيلة وهو مشتق من " أفرات" وهو مكان جبلي, الواقع ما بين "راما" و" بيت إيل " وفيه قبر "راحيل" كما جاء في سفر التكوين "...وماتت راحيل ودفنت في طريق "أَفْرَاتَةَ "التي هي "بيت لحم".)3..أي أن الإسرائيليين كانوا في منطقة بيت لحم؟!
ويقول الدكتور سليم حسن أيضاً: (وقد ترجم علماء الآثار الجملة التي جاء فيها ذكر إسرائيل بأوجه مختلفة ننتخب منها ما يأتي
1- وإسرائيل قد أقفروا وبذرتهم قد انقطعت " برستد"
2- وقوم إسرائيل قد صاروا قفراً ومحاصيلهم قد ذهبت " جرفث".
3- وقوم إسرائيل قد أُتْلِفوا , وليس لديهم غلة " بذر" " بتري " .
4- وإسرائيل قد مُحِيَ, وبذرته لا وجود لها . " نافيل" .
والواقع أن كلمة"بذرة" في ترجمة كلاً من"برستد"و"نافيل" تدل على الخلف, وهذا يطابق ما نجده في اللغات الأخرى بمعنى أن البذرة والنسل واحد ...)4.
إذن اللوح كتب في السنة الخامسة من حكم مرنبتاح. والحملة قام بها فرعون في السنة الثالثة لحكمه. وما بين تولى مرنبتاح العرش وقيامه بالحملة على فلسطين كان الإسرائيليون في سيناء يعانون بداية سنوات التيه, فكيف أباد مرنبتاح بذرتهم؟.
ReplyDeleteهل قام بحملة تفتيش في كل ربوع سيناء شبراً شبراً وأخرج كل من هو إسرائيلي, ثم قام بقتله, وبذلك اطمأن على أنه قضى تماماً على بذرة إسرائيل؟! أم ماذا حدث؟! وما هي حقيقة الأمر؟! .
ولو أننا افترضنا أن موسى عليه السلام عاش مع قومه أربعين سنة في التيه. وعاش أربعين سنة أخرى بعد سنوات التيه. وأن موسى بُعِثَ وهو في سن الأربعين, فيكون مجموع عمره مئة وعشرون عاماً مات بعدها وهو في أرض مواب كما تقول التوراة: (فمات هناك موسى عبد الرب في أرض موآب حسب قول الرب...وكان موسى ابن مئة وعشرون سنة حين مات ولم تكل عينه ولا ذهبت نضارته.)5.. إذن فثمانين سنة من عمر موسى بعد أن خرج بقومه من مصر بعد مطاردة رمسيس الثاني لهم وغرقه. وبغض النظر عن السنين التي مضت من عمر النبي أشعياء بعد أن تولى أمر النبوة بعد موسى, حتى تمكن من أن يدخل فلسطين ويكَوِّن نظاماً ما, يحتوي الإسرائيليين الذين تمكن مرنبتاح من القضاء على بذرتهم. ثمانون سنة من عمر موسى, كيف يمكننا أن نحسبها؟ يقول الدكتور رشدي البدراوي:
( وهنا تبرز مشكلة سنوات التيه إذ الثابت دينياً أن بني إسرائيل بعد خروجهم من مصر, لم يتوجهوا إلى أرض فلسطين. فإذا افترضنا سنة قبل التيه, وسنة بعد التيه للإعداد لدخول الأرض, لكان المجموع 42 سنة, وفي أثنائها كان قد توفى ستة من الفراعنة: " مرنبتاح حكم 10 سنوات – سيتي الثاني حكم 6 سنوات – أمنوس حكم سنة واحدة – سابتاح مرنبتاح حكم 6 سنوات – الملكة تاوسرة حكمت 8 سنوات – ست نخت حكم سنة واحدة = 42 سنة .أي إن بني إسرائيل لما بدءوا دخول أرض فلسطين, كان رعمسيس الثالث هو فرعون مصر. أما قبل ذلك فلم يكن لهم وجود في فلسطين. فكيف يحق لمرنبتاح أن يذكر في أنشودة النصر "وإسرائيل خربت وليس لها بذر. أو كما ترجمت: وقد أبدت بذرة إسرائيل؟!! " )6.
ولو أننا أضفنا عدد الثمانين سنة التي عاشها موسى بعد الخروج من مصر إلى العام الذي تولى فيه مرنبتاح عرش مصر لكان الجمع يسفر عن: 1224 ق م + 80=1304 ق م وهذا العام يقع في عهد ستي الأول والد رمسيس الثاني 1306-1290 ق م.
وهذا يعني أن رمسيس الثاني ليس هو فرعون موسى. أما التبريرات التي وضعها الدكتور البدراوي فهي من وحي خياله محاولاً من خلالها ليّ عنق الحقيقة التاريخية ليطوعها لخدمة نظريته في أن رمسيس الثاني هو فرعون موسى, فيحاول استغلال لوح إسرائيل في ذلك, وما درى أن لوح إسرائيل ينفي أن يكون أياً من مرنبتاح أو أبيه رمسيس الثاني هو فرعون
__________________________
1- نفس المصدر السابق صفحة 672
2- موسوعة مصر القديمة الجزء السادس صفحة 585. وفي هامش الصفحة 585
3- سفر التكوين 35 /19:
4- موسوعة مصر القديمة سليم حسن جزء 7 صفحة 111.
5- سفر التثنية تثنية الإصحاح 34 /" 5 ,7
6-تاريخ الشرق الأدنى القديم صفحة 673 , 674 ".
موسى . وهذه التبريرات هي:
(1- أنه ذهب إلى فلسطين ووجد بعضاً من " العابيرو" وهم كما ذكرنا أقرباء لبني إسرائيل وفرع منهم . فأبادهم وظن أو ادعى أنه أباد بني إسرائيل.
2- أنه ذهب إلى فلسطين, ولم يجد بني إسرائيل, وبحث عنهم في أنحاء فلسطين, فلم يجدهم, فاعتقد أنهم هلكوا في الصحراء ونسب هلاكهم إلى نفسه.
3- والاحتمال الثالث هو أن مرنبتاح لم يقد أو يرسل حملة إلى فلسطين إطلاقاً ...
مما سبق نرى أن لوح إسرائيل أو لوح مرنبتاح وهو السند الأكبر لنظرية أن مرنبتاح هو فرعون الخروج تأكد عدم صدق الفقرة الواردة به والمتعلقة ببني إسرائيل , ويصبح هذا اللوح في حقيقته دليلاً على أن الخروج تَمَّ قبل عصر مرنبتاح ... )1
إن لدي بحث حول من هو فرعون موسى من خلال بحثي حول مؤمن آل فرعون أثبت من خلاله أن مؤمن آل فرعون هو اخناتون وأن أبيه أمنحتب الثالث هو فرعون موسى وأن أمه الملكة تي هي زوجة فرعون المؤمنة . فإذا لم يكن ليدكم عائق فسأرسله لكم ولكن! كيف السبيل لذلك؟
ReplyDeleteهذا هو إميلي :
ReplyDeletegawdatmansour@hotmail.com
مع تحيات دكتور جودت منصور
اشكرك جدا د.جودت علي اثراء الموضوع بهذة المعلومات القيمة
ReplyDeleteممكن اىشخص من حضرتكم يرفع الكتاب لانى فعلا نفسى اقرأ المعلومات اللى فيه بس للأسف كل الروابط بتاعته ملغية
ReplyDeleteالفرق بين موسي وعيسي حوالي1500سنه او 1700 سنه واخناتون كان قبل الميلاد ب1350 سنه غير ان تعاليم اخناتون تشير لعباده الله الواحد هي عبادة توحيديه فنرجو قراءه ترانيمه وجاء بعد موسي اكثر من نبي من بينهم داوود وسليمان داوود عاش 100 عام وسليمان مات عن عمر 52 اما دمار تل العمارنه ليس دمارا بقدر انه لم يكتمل البناء باغلب المقابر لم تكتمل لدخول الرومان مصروالقصر الشمالي لاخناتون لا زال موجودا وقصر زوجته ايضا لا زال والمعب الخاص به موجوده اما ما حدث من تشويه له كان امرا من اخناتون نفسه لانه كان لايريد ان يعبدوه الناس موجودا اما من يتحدث عن قول انه ملك هكسوسيا فاحب اقوله انه مخطي لان لفظ فرعون في القران يشير الي ان الملك مصري اما لفظ ملك يشير الي انه محتل وحين ذكر فرعون موسي ذكر لفظ فرعون اما حين ذكر لفظ ملك ليوسف يؤكد ان مصر كانت تحت الاحتلال
ReplyDeleteتلفيق في تلفيق لا يستند الى حقاىق تاريخية
Deleteمع كامل احترامى للاراء السابقة ..و لكن اين الدليل الذى يقول ان اخناتون نادى بتوحيد الله ؟؟ هو فقط قام بصناعة ديانة جديدة لعبادة قرص الشمس ذو الايدى المنتهية بعلامة العنخ اتون و هذا غير ان اخناتون تمادى فى تقديس نفسه حتى انه وصف نفسه بانه مجرى الانهار !!
ReplyDeleteبالنسبة الى قول ان فرعون موسي كان اسمه هو فرعون و لم يكن لقبا يمكننى الرد على هذا دائما تكون الهدف فى قصص القران الموعظة فهل نترك القصة الرئيسية للالتفات للاسم او هل تم ذكر اسم عزيز مصر او اسم زوجته او اسم زجة سيدنا موسي عليه السلام او صاحب الرسول فى الغار ..جميعنا نعلم تلك الاسماء و لكن لم تذكر فى القران و لهذا لا اعتقد انه كان اسما له فهو مثل كلمة ملك و اذا بحثت فى اصل كلمة فرعون ستجد انها فى البداية كانت بمعنى البيت العظيم ثم تم استخدامها ككلمة بمعنى ملك
بالنسبة لفرعون موسي رمسيس الثانى ..لا اجزم بانه هو بنسبة 100% و لكن هو الاقرب فرمسيس الثانى اكثر ملك قام بتأليه نفسه فقام بتصوير نفسه فى قدس الاقداس مع الالهة الكبار كما انه فى ثالوث منف قام بنزع ابن الالهين نفر اتوم و وضع نفسه بدلا من ذلك اليس بذلك دلالة و لو بسيطة ؟ اذا ذكرنا ان فرعون كان ملك هكسوسي او كان مرنبتاح ..كان الملك يتمتع بسياسة داخلية قوية لدرجة انه قام بتحديد النسل فيذكر انه كان قويا و انه كان يصلب و يقتل هل يعقل انه لم يكن له سياسة خارجية او لم يقل هذه الانهار تجرى من تحتى ..هل قال نهرا ؟؟ اعتقد انه دليلا اخر
اما بالنسبة لاثار اخناتون فهى موجودة و يمكننى ارسال بعض الصور لك ان شئت
و لوحة مرنبتاح اعتقد ان الفراعنة لا تكتب اثارهم الا بامر منهم و جميعهم يتمادون بتعظيم انفسهم فقال انه اقتلع بذرة اسرائيل !! و هذا ليس منطقيا بالمرة